تويت
حيا الله الغوااااالي 
شرفونا
شرفونا
-
:
غيابي بسبب انشغالي بالدراسة
لازلت أحبكمــ
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخواتي المشاركات
اليوم بإذن الله تعالى هو اليوم قبل الأخير
لذلك أرجو منكن حبيباتي المحاولة في إرسال المشاركات في وقت مبكر
حتى تتفرغن غداً للشريط الأخير
~~~~~~~~~~~~~
تحميل الشريط الثامن
الوجه الأول
والوجه الثاني
:
غيابي بسبب انشغالي بالدراسة
لازلت أحبكمــتعليق
-
الله يجزاك خير ياعمري ...الاصيله..تعليق
-
الله يعطيك العافيهتعليق
-
الشريط الرابع
- قال المؤلف أنه يجب تعيين النية من الليل لصوم كل يوم واجب من الليل ولو قبل الفجر بدقائق، فإذا نام وذهب بعض أهل العلم أن مافيه تتابع فيكفي فيه النية في أوله مرة واحدة مالم يقطعه لعذر فيجدد النية.وهذا هو الأصح عند الشيخ.
- من قال أنا صائم غدا إن شاء الله مترددا لا متبركا فسدت نيته.
- يكفي في النية الأكل والشرب بنية الصوم، كالسحور.
- يصح صيام النفل بنية في النهار قبل الزوال أو بعده شرط أن لا يأتي مفطرا من بعد طلوع الفجر.
وقد قال بعض العلماء أنه يُثاب من أول الفجر ومنهم من قال أنه لا يثاب إلا من وقت النية فقط وهذا القول هو الصحيح.
- من أفطر بعذر في رمضان كاأن كان مسافرا ونوى أن يصوم باقي الشهرثم نام من بعد العصر ولم يستيقظ إلا بعد طلوع الفجر فيصح صومه على الأصح.
- من نظر نظرة واحدة فأنزل لم يفطر ، وإذا كرر النظر فأنزل يفطر.
ومن جعل يفكر كثيرا في الشهوة حتى أنزل لا يفسد صومه لقوله صلى الله عليه وسلم: (إن الله تجاوز عن أمتي ماحدثت به أنفسها مالم تعمل أو تتكلم).
- خروج المذي: هو ماء رقيق يحصل عقب الشهوة بدون أن يحس به الإنسان عند خروجه وهو بين البول والمني من جهة النجاسة. فالمني طاهر موجب لغسل جميع البدن ، والبول نجس موجب لغسل ماأصاب من البدن فقط. والمذي يوجب غسل الذكر والأنثيين وليس يوجب غسل الملاس بل يكفي فيه النضخ.
واختلف العلماء في حكمه والصحيح أنه إذا باشر فأمذى أو استمذى فأمذى فلا يفسد صومه وهو اختيار ابن تيمية رحمه الله.
- الإحتقان: هو إدخال الأدوية عن طريق الدبر.وفيه قولان في إفساده الصيام أم لا:
القول الأول: أنه يفسد الصيام، لأن العلة وصول الشيء إلى الجوف بأي منفذ كان والحقنة تصل إلى المعدة. وهذا المشهور على مذهب الإمام أحمد وأكثر أهل العلم. وحجتهم أن الجسم يمتص الحقنة ويتغذى بها.
القول الثاني: قول ابن تيمية أنه لا يفطر لأنه لا يطلق على الحقنة مسمى الأكل والشرب لا لغة ولا عرفا وليس هناك دليل أن مناط الحكم أن ماوصل إلى الجوف فهو مفطر بل حدد الشرع ان يكون أكلا أو شربا، وعلته أن يكون الإفطار في التغذية مع التلذذ به. وهذا القول هو مارجحه الشيخ رحمه الله، تبعا لقاعدة إذا شك في الشيء هل مفطر هو أم لا فهو غير مفطر.
- الإكتحال وقطر العين: ذهب ابن تيمية رحمه الله أن الكحل وقطرة العين لا يفطران ولو وصل طعمهما إلى حلقه لأنه لا يسمى أكلا ولا شربا. وهو الصحيح لأن الأصل عدم التفطير وسلامة العبادة حتى يثبت ما يفسدها.
- المنظار إذا دخل المعدة لا يفطر إلا إذا كان في المنظار دهن ووصل للجوف فهو يفطر.
- إذا أدخل عن طريق الإحليل شيئا له طعم فإنه لا يفطر لأن ما دخل عن طريق الإحليل لا يصل إلى الجوف.
- قاعدة لبعض العلماء: الفطر مما دخل لا مما خرج ، وانتقاض الوضوء مما خرج لا مما دخل. وهذا لم يوافقه الشيخ لأن القيء والحجامة خارجان وهما ينقضان الصيام ، وأكل لحم الإبل داخل ولكنه ينقض الوضوء.
- من نوى أن لا يصوم عدة أيام في رمضان عمدا وأفطر فهذا نقول له لا يقضي لأنه لو قضى لم ينفعه، لكن من شرع في صوم اليوم ثم أفسده فعليه القضاء لأنه لما نوى الصيام أوجب نفسه وأصح كالنذر.
تعليق
-
(لشريط الخامس)- قال المؤلف من حجم (حجم غيره) أو إحتجم (طلب من يحجمه) وظهر دم فإنه يفطر ولا فرق في كون الدم كثير أو قليل . لقوله صلى الله عليه وسلم: (أفطر الحاجم والمحجوم) وهذا الحديث ضعفه بعض العلماء وصححه الإمام أحمد وابن تيمية وغيرهما .وعلى هذا فالحديث حجة.
- وضع المؤلف شرطين للمفطرات وهي أن يكون الصائم عامدا ذاكرا لصومه. وزاد الشيخ شرطا ثالثا أن يكون عالما.
- من أكل أو شرب ناسيا ثم تذكر أنه صائم فعليه لفظ الطعام ولا تفسد صومه، وإن ابتلعه فلا يجب عليه إخراجها.
- انفرد الإمام أحمد عن باقي المذاهب الأخرى إلى أن الحجامة تفطر الصائم. وبالتالي فإذا كانت الحجامة أثناء صيام الفريضة فلا يجوز إلا للضرورة وحينها يجوز له الإفطار والحجامة. وإذا كان الصيام نفلا يكره له إذا كان لغير غرض ضروري.
- الأحكام الشرعية التي لا يعرف حكمتها تسمى تعبدية وأنه يجب على الإنسان أن يتعبد لله بها سواء علم الحكمة أم لا مع الإعتقاد أن لها حكمة عند الله. كالحائض تقضي الصوم ولا تقضي الصلاة. وإفطار الحاجم والمحجوم.
- الحكمة من إفطار الحاجم والمحجوم عند ابن تيمية أن المحجوم إذا احتجم أصاب بدنه الضعف. أما الحاجم فلأنه يمص قارورة الحجامة وبالتالي قد يبتلع الدم.
وهنا يظهر لنا أن الحاجم عند ابن تيمية إذا لم يمص القارورة بنفسه واستخدم آلات أخرى تقوم بهذه المهمة فإنه لا يفطر.وهذا ما ذهب إليه الشيخ بن عثيمين رحمه الله. ولكن عند الذين قالوا أن الحكمة تعبدية قالوا أنه يفطر لعموم النص .
- من فصل عرقه أي شقه عرضا ، أو شرطه أي شقه طولا ، أو أرعفه أي هز رأسه حتى يخرج الدم من أنفه وما أشبه ذلك وخرج منه دم فعلى المذهب أنه لا يفطر لأن الأحكام التعبدية لا يقاس عليها ولذلك لا يقاس هذا بالحجامة. لأن من شرط القياس إجتماع الأصل والفرع في العلة. أما على ماذهب إليه ابن تيمية وأن علته معلومة فيصير من فصل عرقه أو شرطه أو أرعف نفسه حتى خرج الدم فإنه يفسد صومه.وهذا القول أقرب للصواب.
- من قلع ضرسه أو إستاك أو حك جلده أو أرعف بدون اختياره وخرج منه دم فإنه لا يفطر.وكذلك من دخل في فمه غبار أو ذباب من غير قصد فإنه لا يفطر لقوله تعالى: (وليس عليكم جناح فيما أخطأتم ولكن ماتعمدت قلوبكم).
- من تمضمض ثلاثا أو أكثر ونزل الماء إلى بطنه أو بالغ في الإستنشاق فإنه لا يفسد صومه لعدم القصد.
- من تيقن أن الفجر لم يدخل وأكل وشرب فصومه صحيح، ومن تيقن بدخول الفجر وأكل وشرب فسد صومه، ومن أكل وشرب وهو شاك في طلوع الفجر وغلب على ظنه عدم الدخول فصومه صحيح، ومن أكل وشرب وغلب على ظنه طلوع الفجر ولم يتيقن فصومه صحيح، ومن تردد في دخول الفجر وأكل وشرب فصومه صحيح .
- من أكل شاكا في غروب الشمس فلا يصح صومه. إلا إذا غلب على ظنه أن الشمس قد غربت فله الإفطار ولا قضاء عليه.
- إذا أفطر رجل ظنا منه غروب الشمس ثم اتضح له أنها لم تغرب فلا يفسد صومه وعليه الإمساك حتى غروب الشمس.
- إذا يبس فم الصائم فتمضمض أو تغرغر من أجل تبليل فمه ونزل إلى بطنه ، لم يفسد صومه.كما أنه يجوز للصائم استعمال الفرشاة والمعجون والأولى عدم الإستعمال لما في المعجون من قوة للنفاذ إلى الحلق.
- من أغشي عليه أو نام وصب عليه أخرون ماء في فمه فإنه لا يفطر لأنه أصبح مكرها ولم يقصد ذلك.
تعليق
-
(الشريط السادس)
- من جامع زوجته وهو صائم قضاء لرمضان في خارج أيام رمضان فلا كفارة عليه سوى القضاء، لأن الكفارة شرعت إحتراما لشهر رمضان.
- إذا جامعت المرأة زوجها وكانت معذورة سواء بجهل أو إكراه فليس عليها قضاء أو كفارة. وقال المؤلف أن الرجل إذا جامع زوجته جهلا أو نسيانا فإن الكفارة لا تسقط عنه وهذا هو المشهور في المذهب ولكن الصحيح أنه إذا كان معذورا بجهل أو نسيان أو بإكراه فلا قضاء ولا كفارة عليه. أما من شاركت زوجها في الجماع برضاها فعليها القضاء والكفارة لأن الأصل تساوي الرجال والنساء في الأحكام الشرعية إلا إذا جاء دليل ينقضها.
- من جهل بحرمة فعل كالزنا ثم زنا فلا حد عليه ، ولكن من جهل بالحد المترتب على الزنا مع علمه بحرمة الزنا فهذا لا عذر له ويقام عليه الحد. لذلك إذا لم يعلم الرجل أن الجماع حرام على الصائم فلا قضاء ولا كفارة عليه لجهله بالحكم، وكذلك لو نسي أنه صائم.
- إذا صام المسافر لعمرة أو غيرها ثم جامع زوجته فعليه القضاء دون الكفارة لأنه ممن يباح لهم الإفطار. واختلف العلماء في المدة التي يباح للمسافر الفطر وبالتالي الجماع والصحيح بالنسبة للشيخ أنه مهما قصرت المدة أو زادت فيجوز للمسافر الإفطار وكذلك مجامعة زوجته.
- إذا جامع رجل زوجته أكثر من مرة في نهار رمضان وكان ممن يلزمهم الصيام:
إذا جامع في يوم مرتين
كأن جامع اول النهار ثم كفر للأول ثم عاود الجماع في آخرالنهارفعليه كفارة عن الثاني أيضا
أما إن جامع في المرة الأولى ولم يكفر ثم جامع مرة أخرى فيكفيه كفارة واحده
أما إن جامع في كل يوم فيلزمه لكل يوم كفارة
- المذهب يلزم المسافر الذين أتى بلده مفطرا والمريض إذا أفطر لمرضه ثم شفي في أثناء النهار والحائض والفساء إذا طهرتا أثناء النهارفعليهم أن يمسكوا مع القضاء وبالتالي إذا جامعوا أثناء إمساكهم فعليهم القضاء مع الكفارة، ولكن الصحيح أنهم يكملون فطرهم وعليهم فقط القضاء حتى لو جامعوا لقول عبدالله بن مسعود: (من أفطر أول النهار فليفطر آخره).
- لا تجب الكفارة إلا في الجماع في صيام رمضان ممن يلزمه الصوم، فلا تجب الكفارة في صيام النفل أو صيام كفارة يمين أو صيام فدية الأذى أو صيام المتعة أو صيام النذر أو في قضاء رمضان، لأن الكفارة فرضت إحتراما لشهر رمضان.
- لا تجب الكفارة في الإنزال بقبلة أو مباشرة أو غير ذلك لأنه ليس بجماع . وتجب في الجماع ولو لم يحصل إنزال.
- من نوى السفر في اليوم التالي فعليه أن يصوم إلى أن يسافر حينها يمكنه الإفطار لأنه قبل ذلك لم يكن في حكم المسافر فلا يجوز له اللإفطار.
- كفارة الجماع في نهار رمضان على الترتيب:
أولا: عتق رقبة ، ووجه المناسبة أنه لما جامع هذا الرجل زوجته مع وجوب الصوم عليه استحق أن يعاقب ففدى نفسه بعتق الرقبة، والعتق مقيد أن تكون الرقبة المعتقة مؤمنة. فإن لم يجد
ثانيا: فصيام شهرين متتابعين، فإن لم يستطع الصوم
ثالثا: فإطعام ستين مسكينا وهو يشمل الفقير والمسكين .
- من لم يجد عتق رقبة أو صيام شهرين متتابعين أو إطعا م ستين مسكينا سقطت عنه الكفارة. لعموم القاعدة الشرعية بأنه لا واجب مع العجز. لقوله تعالى: (لا يكلف الله نفسا إلا ما آتاها) . وقوله تعالى: (فاتقوا الله ما استطعتم).
فإن أغنى الله هذا العاجز بعد ذلك لا يلزمه الكفارة لأنها سقطت في حين وجوبها، وكذلك جميع الكفارات الأخرى.
- المكروهات هو الذي نهى عنه الشرع لا على وجه الإلزام بالترك ،وحكمه يُثاب تاركه إمتثالا ولا يُعَاقب فاعله.
أما في لسان الشرع فإن الكروه يطلق على المحرم بل قد يكون من أعظم المحرمات .
- المستحب هو المسنون وهو ما أُمِر به لا على وجه الإلزام بالفعل. وحكمه يُثاب فاعله إمتثالا ولا يعاقب تاركه وثوابه أقل من ثواب الواجب. والدليل الحديث القدسي : ( ماتقرب إلي عبدي بشيء أحب مما فترضته عليه). وأما دليل النظر أن إيجاب الله على العبد فريضة يدل أنه أوكد وأنه محتاج إليه أكثر من النافلة. وقد فرق بعض العلماء بين المستحب والمسنون بأن المستحب ماثبت بقياس والمسنون ماثبت بسنة ولكن الصحيح أنه لا فرق بينهما كما قال الحنابلة.
- قال المؤلف: يحرم بلع النخامة على الصائم وغير الصائم لما فيها من القذر ويفطر بها فقط إذا وصل إلى فمه وإذا وصلت إلى جوفه فإنها لا تفسد صومه.
والأرجح ماذهب إليه المذهب أنها لا تفطر حتى لو وصلت إلى الفم.
- القبلة قسمان على الصحيح:
الأول: لا يصحها شهوة إطلاقا كتقبيل الأطفال أو القادم من السفر. فهذه لا تؤثر وهي جائزة.
وكذلك من ظن أن القبلة تحرك الشهوة ولكن يأمن من إفساد الصوم فهذه لا تكره ولا بأس بها على الصحيح.
الثاني: أنه يخشى من إفساد الصوم فهذه تحرم عليه القبلة.
تعليق
-
يمكن أكمل ويمكن لالأن الجهازيتعطل دائمآولاشغلته واستمعت المحاضرةبعدين قطع يعني لاتقولون ماتبي انسحبتتعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
فوائد الصيام 4السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
1_ يجب تعيين النية عن الصيام وان تكون قبل الفجر لان النية مصاحبة لكل عمل اختياري ولقوله صلى الله عليه وسلم ( انما الاعمال بالنيات ولكل امرى مانوى )
2_ مايشترط فيه التتابع تكفي النية في اوله الا اذا انقطع التتابع لسبب يبيحه ثم عاود الصوم فلا بد من تجديد النية
3_يصح صوم النفل بنية في اثناء النهار لكن بشرط ان لاياتي مفطرا من بعد من بعد طلوع الفجر
دليل ذلك ان النبي صلى الله عليه وسلم دخل يوما على اهله فقال ( هل عندكم من شى قالوا لا قال اني اذن صائم ) فانشآ النية في النهار
4- لكل من شرع في صوم يوم ثم افسده لزمه القضاء.ولكل صوم واجب لابدمن النية قبل الفجر
5_ مفطرات الصوم : اصولها ثلاث في قوله تعالى (فالان باشروهن وابتغوا ماكتب الله لكم وكلو واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الابيض من الخيط الاسود من الفجر ثم اتموا الصيام الى الليل )
ا - الاكل كل ما ابتلعه الانسان فهو مفطر
ب_ الشرب كل مايشرب من ماء اودخان او مرق
ج_ اذا استعط تناول السعوط هو مايصل الى الجوف عن طريق الانف لقول النبي صلى الله عليه وسلم للقيط ابن صبرة ( بالغ في الاستنشاق الا ان تكون صائما )
6_ الاستقاء : استدعاء القيء فهو مفطر عن ابي هريرة قال رسول الله( من استقاء عمدا فليفطر ومن ذرعه القيء فلا قضاء عليه ) ذرعه اي غلبه
7_ جاءت السنة بفطر المحتجم بخروج الدم . وان المني اذا خرج بشهوةفهو مفطر
فوائد الصيام 5
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام م عليكم ورحمة الله وبركاته
1_ المفطرات أصولها موجودة في القران الكريم
وهي الأكل والشرب والجماع
2_ الحجامة تعتبر مفطرا للصوم لقول النبي صلى الله عليه وسلم ( افطرالحاجم والمحجوم )
والحجامة لاتجوز في صوم الفريضة إلا عند الضرورة
3_ شروط المفطرات : العمد ودليل اشتراط العمدية قوله تعالى( وليس عليكم جناح فيما اخطاتم به ولكن ما تعمدت قلوبكم )
ب_ الذكر عكسه النسيان دليل خاص عن أبي هريرة قال :قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( من نسي وهو صائم فأكل وشرب فليتم صومه فإنما أطعمه الله وسقاه )
الدليل العام قوله تعالى ( ربنا لاتؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا )
ج_ العلم عكسه الجهل ويكون على نوعين جهل بالحال أي لايعرف انه فيحال يحرم عليه الأكل والشرب الدليل عليه قول أسماء بنت أبي بكر أفطرنا في يوم غيم على عهد النبي صلى الله عليه وسلم ثم طلعت الشمس.
جهل بالحكم الشرعي ودليله الخاص حديت عدي بن حاتم و الدليل العام للجهل بالحكم قوله تعالى (ربنا لاتواخذنا إن نسينا أو أخطانا)
4- من بنى قوله عن سبب تبين انه لم يوجد فلا حكم لقوله
5 الأحكام التعبدية هي الواجب على الإنسان أن يتعبد بها لله تعالى وان لم يعرف الحكمة لها والأحكام التعبدية لها أصل لقول عائشة رضى الله عنها لما سألتها عمرة بنت رواحه ما بال الحائض تقضي الصوم ولا تقضي الصلاة؟ ( كان يصيبنا ذلك فنؤمر بقضاء الصوم ولا نؤمر بقضاء الصلاة ) فوكلت الأمر إلى حكم الله ورسوله
لكن الأحكام التعبدية لايقاس عليها لأنه يشترط في القياس اجتماع الأصل والفرع في العلة
فوائد الصيام 6
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
1- الجماع هو مفطر بالاجماع ومن جامع في نهار رمضان فعليه القضاء والكفارة
2_ تجب الكفارة بشروط ان يكون ممن لزمهم الصوم وان لايكون هناك مسقط للصوم وتكون في نهار رمضان
3-كفارة الوطى في شهر رمضان لمن يلزم الصوم عتق رقبة فمن لم يجد فصيام شهرين متتابعين فان لم يجد فاطعام ستين مسكينا
4- اذا لم يستطع الشخص اداء الكفارة سقطت لان القاعدة تقول ( لا واجب مع عجز ) وهذاسائر في كل واجب يعجز عنه
5- تعتبر كفارة الوطى من اغلظ الكفارات ويساويها كفارة الظهار
وبعدها كفارة القتل لكن في كفارة القتل تلزمها خصلتان عتق رقبةوصيام شهريين متتابعين
6- الصحيح ان المكلف اذا كان معذورا بجهل اونسيان او اكراه فانه ليس عليه قضاء او كفارةالتعديل الأخير تم بواسطة مشتاقة لامي; 16-08-2009, 05:25 PM.تعليق
-
جزاك ر بي الجنة
اتمنى الا نفقد تجمعنا هذا بعد رمضانتعليق
-
غاليتي بإذن الله تعالى سنجتمع على الخير
دوماا
:
غيابي بسبب انشغالي بالدراسة
لازلت أحبكمــتعليق
-
أخواتي اللاتي أرسلن لي بفوائد الأشرطة هذا اليوم
بإذن الله تعالى سوف يتم الرد عليكن غداً بحول الله وقوته
:
غيابي بسبب انشغالي بالدراسة
لازلت أحبكمــتعليق
-
جزيت خيرا حفيدة
يسر الله لك سائر امورك حبيبتيتعليق
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اليوم هو اليوم الأخير ونحمد الله تعالى على توفيقه وإتمامه
فهذا كله بفضل الله وحده
سيكون لدينا اليوم الدرس التاسع
سنأخذ منه الوجه الأول فقطـ
للتحميل
من هنـــــــــــا
سيتم اليوم ردي على رسائل الأخوات التي لم أرد عليهن بإذن الله
وأرجو المعذرة بتأخيري
أرجو من أخواتي المواظبات وأتمنى منهم أن يرسلن لي اليوم
الفوائد مبكراً لآخر شريط
حتى يتم إرسال أسئلة الامتحان الأخير لكن
جزا الله الجميع خير الجزاء
:
غيابي بسبب انشغالي بالدراسة
لازلت أحبكمــتعليق
-
الحمد لله تم استدراك الخلل
وارسلت الشريط السابع والثامناللهم بارك لي في ابنائي واجعلهم من الصالحين
تعليق
تعليق